غُربتيَ طالتَ متىَ وقتَ الرِجوعَ .
مَساؤُكُمَـ[] صباحُكمـ[] كَماَ تأمَلونَ .|!
هَمسهَ قَبلَ البِدايهَ .|:
_ مَاَ يُلطخَ هُناَ ويرصَ لآَ يمُثلَ الإ ذاتَ صاحبهاَ
_ماَ يقرأ هُناَ وسيقرأَ هوَ واقعَ .صدقَ أو لاَ تُصدقَ .
_ماَ يُنقلَ ويٌقتبسَ هُوَ حقٌ عائدَ إليَ فَقطَ لاَ يسمحَ بأخذهَ .
مِيَلاديَ وِميلادهاَ .|
فِيَ السَادسَ مِنَ آذارَ السَاعهَ الَعاشرَهَ والأربعونَ صَباحاُ .أذنَ القَدرَ لِيَ بالخَروجَ مِنَ
عَالمَ أميَ .لَمَ يدعنيَ الإَ لأَن هُناَكَ حِكمهَ لاَ زلتَ أبحثهاَ .|
فِيَ الثانيَ عشرَ منَ آيارَ الساعهَ العاشرهَ والأربعونَ صباحاَ أذنَ لِيَ السالميَ بمُدونهَ .لَمَ أطلبهاَ
الإَ لحكمةَ ولَمَ يعطنيَ إياهاَ الإَ ثقهَ .|!